شرح قصائد الصف الثامن
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شرح قصائد الصف الثامن
هلا
هذا شرح لقصائد الصف الثامن
وأتمنى اني أفيدكم
شرح أبيات لقصيدة ( مسكنهم في القلب)
1. الشاعر يقول في البيت الأول أين الفوضى و الصياح العذب وأين الدراسة التي خلطة بالعب.
2. يقول الشاعر في البيت الثاني أين الطفولة وأين الدمى والكتب التي كانت على الأرض.
3. يقول في البيت الثالث أين المشاغبة والمشاكسة دون سبب وأين التشاكي ( الشكوى) .
4. يقول في البيت الرابع أين البكاء والضحك في آن واحد وأين الحزن والطرب.
5. يقول في البيت الخامس أين التسابق للجلوس بجانبي حبا وإن أكلوا وشربوا.
6. يقول الشاعر في البيت السادس يتعاركون ويتسارعون لجلوسهم بجانبي والقرب مني .
7. يقول الشاعر في البيت السابع بأنهم يتوجهون من طبعهم وبراءتهم نحوي إذا أرادوا.
8. يقول الشاعر في البيت الثامن بأنهم بالأمس كانوا يملؤون المنزل واليوم البيت فارغ وقد ذهبوا.
9. يقول الشاعر في البيت التاسع بأن الصمت حل في البيت وأن الصمت الذي هبطت أثقاله في البيت.
10. يقول الشاعر في البيت العاشر بأن إغفاءة المحموم هدأتني الذي فيها يشع الهم والضيق.
11. يقول الشاعر في البيت الحادي عشر بأن أطفاله ذهبوا ورحلوا عنه وأما مسكنه ففي القلب محفور
12. يقول الشاعر بأن لأطفاله وأصواتهم العالية أثر في كل زاوية من هذا البيت.
شرح قصيدة عاقبة الواشي
يقول الشاعر أن في عصره كثرت الوشاية على الناس وعم بذلك الظلم والفوضى فأراد ان يذكر الناس عاقبة ذلك الواشي ونهايته من خلال هذه الابيات وصاغها بطريقة القصة الشعرية .
1-انه جاء في الأمثال القديمة أن ثعلبا وذئبا تقابلا في الغابة عند ليث جائع شديد الجوع فظهرت ملامح الجوع فيه من نحافة جلده حتى تبين الظم من شدة الجوع .
2-ففاز به اي خلا به الذئب بوحده دون الثعلب وقال للأسد عليك باكل الثعلب فيزول عنج جوعك ويكفيك مطعمه ( هنا بدأت الوشاية على الثعلب من قبل الذئب )
3- وعلل بذلك الذئب بأن الثعلب لسي من شكلنا فهو لا يتصف بصفاتنا وليس هناك حرج في أكله ( من صفات الذئب الدهاء)
4- فلما أحس الثعلب بكيد صاحبه عليه وهو الذئب تقرب نحو الأسد وتظاهر بأنه طبيب وعنده الشفاء ( صفات الثعلب المكر والخديعة )
5- وقال مخاطبا الأسد إني ارى بالملك داء تأخر شفاؤه وملامح المرض تبدوا ظاهرة عليه ، وهنا يريد التحايل على الأسد كي يأكل الذئب 0
6- وإني ارى شفاؤك في كبد الذئب إن استطعت اكله فتنجو من هذا الداء الذي انت عليه .
7- فوافق بذلك الأسد على مشورة الثلعب وبات يدور حول الذئب كي يفترسه وينقض عليه .
8- فهجم الاسد على الذئب وأفلت منه مسلوخ الجلد اي ( مجروجا ) ينزف منه الدم فأصبح لونه احمرا هنا ضحك الثعلب مبتسما بسخرية على الذئب .
9- وقال للذئب : إذا تخليت بالأسد يوما بوحدك عليك بالصمت فإن السكوت سلامة للأخرين ومنجاة لهم لعدم الوقوع في الوشاية فتصلح ويصلح غيرك .
(لا تلق في طريق الناس الحجر فتتعثر به ،و الواشي الذي يسعى بصاحبه لا يسلم من سوء و شايته )
الفصل الدراسي الثاني :
أولا :
جمال الريف
1- يقصد الشاعر أنهم قالوا للريف بأنك مكان لترعى المواشي فقط و يا ليت أنهم قالوا انك مكان لزرع العقول أيضا .
2- يقصد الشاعر إن ريف هو مكان لإلهام شعراء و الخطباء .
3- يقصد إن العقائد ثابتة والقلوب صافية ونفسهم صافي .
4- إن الفتيات يذهبن إلى الحقول باكرا وهم عفيفات . (شبه الشاعر العفاف بالإنسان يراقب الفتيات ويحرسهم).
5- إن الفتيات الريف سلبت جمال زهور حتى إنها أصبحت أجمل منها والزهور تبكي لتسترد جمالها . (شبه الشاعر الزهور بإنسان يبكي ليسترد ما أخذ منه).
6- غطت أرض طبيعة بالحرير ورائحتها تنتشر وهي طيبة . (شبه الشاعر أرض طبيعة بالحرير يغطي الأرض).
7- شبه الشاعر ظل الغصون بأم تقبل ابنها بحرارة .
8- شبه الشاعر أغصان النخيل بفيروزج وشبه ثمارها بالعقيق .
9- يقصد الشاعر إن كل من سربان البط والفتيات الجميلات يتسابقن سباحة ووثوبا .
10- في ريف حيث يوجد الرجال والفتية الأشداء الذين تسيل العرق من
جباههم . (شبه الشاعر العرق باللؤلؤ يسيل من جباه الفتية) .
11- إن الفتية الذين أيديهم بيضة ويلبسون الأبيض فهم لاينتمون إلى حياة
الريف .
القرائح : جمع قريحة وهي القدرة التي يقدر بها على النظم الشعر والكتابة .
سرائرا : وأقل النفس .
عذاراك : العذراء الفتاة التي ليست متزوجة .
العفاف : الامتناع عما لا يحل .
سندسا : الحرير أو ديباج .
تضوع : انتشرت رائحة طيبة .
فيروزج : حجر كريم .
قشيبا : الجديد النظيف .
ثانيا:
رثاء لإبن الرومي
شرح قصيدة ( رثاء لإبن الرومي)
3) قصد الموت أوسط أبناءه فكيف اختار الله الجوهرة التي تتوسط لآلئه و هي الأجد
4 الموت أخذ ابنن الشاعر عندما أحس الشاعر من ملامح ابنه أنه ولد محب للخير وفرح من أفعاله التي تدل على الرشد.
5) يقول الشاعر بأن الزمن أبعده عن ابنه
6) شبه الشاعر الموت بإنسان يفي بوعوده -
6) شبه الشاعر الآمال بإنسان أخلف وعوده
7) يقول الشاعر أن الفترة التي قضاها ابنه في الحياة قليلة فقد مات وهو لا يزال يتذكر الفترة التي كان ينام فيها في المهد.
يقول الشاعر أن الدم استمر في النزيف من جسد ابنه إلى أن توفي
شبه الشاعر نزيف الدم بإنسان يلح على شيء
9) يقول الشاعر بأن ابنه كان على يديه عندما خرجت أنفاسه الأخيرة
9) شبه الشاعر ابنه بنبات ذبلت أوراقه وقطعت أغصانه
10) تعجب الشاعر لأن قلبه لم ينشق حزنا على ولده ولو كان قلبه أقوى من الحجر الصلب لكان انشق حزنا على ولده.
11)
12) الشاعر فقد كل سروره عندما توفي ابنه وأصبح زاهدا في عيشه وترك كل لذات الدنيا
13)
14) يقول الشاعر بأنه سيبكي حزنا على ابنه حتى يسقيه حتى وإن كانت السقيا من الدمع لا تنفع
ثالثا:
شرح قصيدة ابن خفاجة الأندلسي :
1) يصف الشاعر الجبل في قوته وثباته في وسط الصحراء ويفكر طوال الليل في عواقب الدنيا. - شبه الجبل بعالم محترم ورزين- وشبه الجبل بعالم يفكر في العواقب.
2) يصف الشاعر الغيوم التي تلف على الجبال كأنها العمامة التي تلف على رأس الرجال و وأن وميض البرق يميض عليها فتبان وكأنها حمراء اللون- شبه الجبل بإنسان يلبس العمامة- شبع الغيوم بعمامة.
3) استمعت إلى الجبل وهو أخرس لا يسمع ولكنه أجابني و حدثني بالعجائب الدنيا .- شبه الجبل بإنسان يتكلم.
4) يقول الجبل في هذا البيت : بأنني كنت ملجأ يلجأ إليه القاتل هربا وخوفا من العقاب وأنا موطن للتائبين عن الذنوب وموطنا أو ملجأ للذين انقطعوا عن عبادة الله. – شبه الشاعر الجبل ببيت يأوي إليه القاتل والتائبين عن الذنوب و الذين انقطعوا عن عبادة الله.
5) يقول الجبل: وكم مر من الزمن وأنا سائر في هذا المكان ....
6) يقول الشاعر فما كانت إلا أن أخذهم الموت والهلاك أخذتهم الريح البعد والمصائب والبلاء.- جسد الدهر بإنسان له يد – شبه الناس الذين مروا بجانب الجبل بثياب يطوى.
7) يقول الجبل ان حركة الأشجار على الجبل كأنها خفقان القلب
ان الجبل لا يبكي وانما نزفها نتيجة فراق اصحابه-
9) يتسائل الجبل إلى متى ابقى وكل الناس واصحابهم يودعوني
وقور : محترم – رزين
الفلاة: صحراء
ذوائب: أطراف العمامة
يلوث: يلف
أصخت: ناديت
أواه: مؤمن – تائب
الردى: الدهر
النوى: البعد
النوائب: المصائب والبلاء
الأيك : الشجر الكثيف الملتف على بعضه. مفردها أيكة
ورقي: الحمام
نوح: بكاء الحمام
خفق: الحركة السريعة
غيض السلوان: ما جف دمعي بسبب النسيان
يظعن: يرحل
شرح قصيدة ( اعتذار )
للنابغة الذبياني .
الفكرة الأولى : وصول الخبر الكاذب عنه إلى النعمان وأثره فيه .
الفكرة الثانية : تبرير ذهابه إلى الغساسنة ومدحهم .
الفكرة الثالثة : إظهار الضعف بسبب تهديد النعمان له .
الفكرة الرابعة : الإشادة بقوة النعمان ومكانته بين الملوك .
شرح القصيدة :
البيت الأول :
معاني الكلمات :
أتاني : بلغني ، أبيت اللعن : تحية جاهلية للملوك ومعناها بعدت عن أسباب الذم واللعن ، لمتني : غضبت علي ، أهتم منها : أحزن ، أنصب : أتعب .
شرح البيت :
- بلغني – صانك الله من كل عيب – أنك عاتب وغاضب علي وهذا أمر جعلني في حزن وقلق وتعب .
البيت الثاني :
معاني الكلمات :
حلفت : أقسمت ، ريبة : شكا ، مذهب : طريق .
شرح البيت :
- حلف للنعمان ولم يترك له بحلفه سبيلا للشك في أمره وليس بعد يمين الله مذهب يمكن أن يذهب فيه ليبرىء نفسه مما نسب إليه .
البيت الثالث :
معاني الكلمات :
الوشاية : يُقال إذا وشى فلان بفلان إذا نمّ عليه وسعى ليوقع به .
شرح البيت :
- وإذا كان الواشون قد سعوا بالفساد وبلغوا النعمان خيانته فالواشي هو الفاسق الكذاب .
البيت الرابع :
معاني الكلمات :
امرءا : جمعها : رجال ، الجانب : المتسع ، مستراد : مكان الذهاب والمجيء .
شرح البيت :
ثم دافع عن نفسه بأنه إنسان لم يحبس نفسه على بلد واحد وإنما له من الأرض متسع يغدو فيه ويروح .
البيت الخامس :
معاني الكلمات :
أحكم في أموالهم : أتصرف فيها كيف أشاء .
شرح البيت :
- وأعلن أن له في هذا المتسع من الأرض ملوكا وإخوانا وله في نفوسهم منزلة ، فإذا إليهم نال أمرين :
أ- تحكمه في أموالهم يأخذ منها ما شاء ويدع ما شاء .
ب- أنهم يقربونه من مجالسهم ، وتلك منزلة يطمح إليها كل شاعر .
البيت السادس :
معاني الكلمات :
اصطنعتهم : غمرتهم بمعروفك أحسن إليه وأكرمه .
شرح البيت :
- ثم ساق حجة منطقية وهي أن فعلهم معه وأسرهم له بإحسانهم كفعل النعمان في قوم أسرهم بإحسانه ، والنعمان لم يرهم في شكرهم له مذنبين ثم ترك الحكم والنتيجة وهي يعتبر ألا يعتبر النابغة مذنبا حين شكر هؤلاء الملوك على صنيعهم معه ، ومثل تلك الحجة خليفة أن تحرك قلب النعمان للعفو والصفح .
البيت السابع :
معاني الكلمات :
الوعيد : التهديد والإنذار ( الوعد للخير ، والوعيد للشر ) ، القار : القطران ، الجرب : مرض جلدي .
شرح البيت :
- ثم طلب من النعمان ألا يتركه بعد هذه الحجة وكأنه يسبب وعيدة له : كالجمل الذي طُلي بالقار فنفرت من منظره الجِمال وبهذا كشف عن أثر الوعيد .وأنه سيجعل الناس يفرون منه . وبذلك صور هيبة النعمان وصور حالة اجتماعية وهي أن الناس كانوا يغضبون على من غضب عليهم الملوك مجاراة لهم وخوفا من سلطانهم .
البيت الثامن :
معاني الكلمات :
السورة : المنزلة والمكانة ، الذبذبة : الاضطراب .
شرح البيت :
- ثم بين مكانة النعمان بقوله : ألم تر ... ؟ أن الله أعطاك ومنحك منزلة ومكانة تضطرب عندها مكانة كل ملك غيرك ( وكأنما يعلن أن مدحه لأولئك الذين مدحهم لم يرفع لهم مكانة حتى تعلو على مكانة النعمان ) فمنزلة النعمان أسمى من أن يبلغها ملك .
البيت التاسع :
شرح البيت :
- ثم وضح تلك المكانة بين الملوك بذلك التشبيه المركب : مثلك بين الملوك كالشمس بين الكواكب . فإذا ظهرت الشمس توارت الكواكب وكذلك منزلتك تطغى على الملوك فتتلاشى ولا تظهر .
البيت العاشر :
معاني الكلمات :
مستبق : محتفظ ، لا تلمه : لا تعاشره ، شعث : تفرق وانتشار ، المهذب : الكامل المبرأ من كل عيب .
شرح البيت :
- ثم أرسل الحكمة التي تعبر عن موقفه وهي : ليس في الدنيا من خلا من العيوب فإذا لم تقبل صداقة الصديق على ما به من عيب فلست بواجد صديقا ولا بمستبق لك أخا ، ثم استفهم فقال : أي الرجال المهذب الخالي من العيب .
البيت الحادي عشر :
معاني الكلمات :
العُتبى : الرضا ، يُعتب : يرضى ويعفو .
شرح البيت :
- وإن أك قد ظلمت بحكمك على ، ووعيدك لي ، فلست أنا إلا العبد الذي ظلمه سيده
وإن تك صاحب مغفرة وعفو فمثلك حيال موقفي خليق بهما .
هذا شرح لقصائد الصف الثامن
وأتمنى اني أفيدكم
شرح أبيات لقصيدة ( مسكنهم في القلب)
1. الشاعر يقول في البيت الأول أين الفوضى و الصياح العذب وأين الدراسة التي خلطة بالعب.
2. يقول الشاعر في البيت الثاني أين الطفولة وأين الدمى والكتب التي كانت على الأرض.
3. يقول في البيت الثالث أين المشاغبة والمشاكسة دون سبب وأين التشاكي ( الشكوى) .
4. يقول في البيت الرابع أين البكاء والضحك في آن واحد وأين الحزن والطرب.
5. يقول في البيت الخامس أين التسابق للجلوس بجانبي حبا وإن أكلوا وشربوا.
6. يقول الشاعر في البيت السادس يتعاركون ويتسارعون لجلوسهم بجانبي والقرب مني .
7. يقول الشاعر في البيت السابع بأنهم يتوجهون من طبعهم وبراءتهم نحوي إذا أرادوا.
8. يقول الشاعر في البيت الثامن بأنهم بالأمس كانوا يملؤون المنزل واليوم البيت فارغ وقد ذهبوا.
9. يقول الشاعر في البيت التاسع بأن الصمت حل في البيت وأن الصمت الذي هبطت أثقاله في البيت.
10. يقول الشاعر في البيت العاشر بأن إغفاءة المحموم هدأتني الذي فيها يشع الهم والضيق.
11. يقول الشاعر في البيت الحادي عشر بأن أطفاله ذهبوا ورحلوا عنه وأما مسكنه ففي القلب محفور
12. يقول الشاعر بأن لأطفاله وأصواتهم العالية أثر في كل زاوية من هذا البيت.
شرح قصيدة عاقبة الواشي
يقول الشاعر أن في عصره كثرت الوشاية على الناس وعم بذلك الظلم والفوضى فأراد ان يذكر الناس عاقبة ذلك الواشي ونهايته من خلال هذه الابيات وصاغها بطريقة القصة الشعرية .
1-انه جاء في الأمثال القديمة أن ثعلبا وذئبا تقابلا في الغابة عند ليث جائع شديد الجوع فظهرت ملامح الجوع فيه من نحافة جلده حتى تبين الظم من شدة الجوع .
2-ففاز به اي خلا به الذئب بوحده دون الثعلب وقال للأسد عليك باكل الثعلب فيزول عنج جوعك ويكفيك مطعمه ( هنا بدأت الوشاية على الثعلب من قبل الذئب )
3- وعلل بذلك الذئب بأن الثعلب لسي من شكلنا فهو لا يتصف بصفاتنا وليس هناك حرج في أكله ( من صفات الذئب الدهاء)
4- فلما أحس الثعلب بكيد صاحبه عليه وهو الذئب تقرب نحو الأسد وتظاهر بأنه طبيب وعنده الشفاء ( صفات الثعلب المكر والخديعة )
5- وقال مخاطبا الأسد إني ارى بالملك داء تأخر شفاؤه وملامح المرض تبدوا ظاهرة عليه ، وهنا يريد التحايل على الأسد كي يأكل الذئب 0
6- وإني ارى شفاؤك في كبد الذئب إن استطعت اكله فتنجو من هذا الداء الذي انت عليه .
7- فوافق بذلك الأسد على مشورة الثلعب وبات يدور حول الذئب كي يفترسه وينقض عليه .
8- فهجم الاسد على الذئب وأفلت منه مسلوخ الجلد اي ( مجروجا ) ينزف منه الدم فأصبح لونه احمرا هنا ضحك الثعلب مبتسما بسخرية على الذئب .
9- وقال للذئب : إذا تخليت بالأسد يوما بوحدك عليك بالصمت فإن السكوت سلامة للأخرين ومنجاة لهم لعدم الوقوع في الوشاية فتصلح ويصلح غيرك .
(لا تلق في طريق الناس الحجر فتتعثر به ،و الواشي الذي يسعى بصاحبه لا يسلم من سوء و شايته )
الفصل الدراسي الثاني :
أولا :
جمال الريف
1- يقصد الشاعر أنهم قالوا للريف بأنك مكان لترعى المواشي فقط و يا ليت أنهم قالوا انك مكان لزرع العقول أيضا .
2- يقصد الشاعر إن ريف هو مكان لإلهام شعراء و الخطباء .
3- يقصد إن العقائد ثابتة والقلوب صافية ونفسهم صافي .
4- إن الفتيات يذهبن إلى الحقول باكرا وهم عفيفات . (شبه الشاعر العفاف بالإنسان يراقب الفتيات ويحرسهم).
5- إن الفتيات الريف سلبت جمال زهور حتى إنها أصبحت أجمل منها والزهور تبكي لتسترد جمالها . (شبه الشاعر الزهور بإنسان يبكي ليسترد ما أخذ منه).
6- غطت أرض طبيعة بالحرير ورائحتها تنتشر وهي طيبة . (شبه الشاعر أرض طبيعة بالحرير يغطي الأرض).
7- شبه الشاعر ظل الغصون بأم تقبل ابنها بحرارة .
8- شبه الشاعر أغصان النخيل بفيروزج وشبه ثمارها بالعقيق .
9- يقصد الشاعر إن كل من سربان البط والفتيات الجميلات يتسابقن سباحة ووثوبا .
10- في ريف حيث يوجد الرجال والفتية الأشداء الذين تسيل العرق من
جباههم . (شبه الشاعر العرق باللؤلؤ يسيل من جباه الفتية) .
11- إن الفتية الذين أيديهم بيضة ويلبسون الأبيض فهم لاينتمون إلى حياة
الريف .
القرائح : جمع قريحة وهي القدرة التي يقدر بها على النظم الشعر والكتابة .
سرائرا : وأقل النفس .
عذاراك : العذراء الفتاة التي ليست متزوجة .
العفاف : الامتناع عما لا يحل .
سندسا : الحرير أو ديباج .
تضوع : انتشرت رائحة طيبة .
فيروزج : حجر كريم .
قشيبا : الجديد النظيف .
ثانيا:
رثاء لإبن الرومي
شرح قصيدة ( رثاء لإبن الرومي)
3) قصد الموت أوسط أبناءه فكيف اختار الله الجوهرة التي تتوسط لآلئه و هي الأجد
4 الموت أخذ ابنن الشاعر عندما أحس الشاعر من ملامح ابنه أنه ولد محب للخير وفرح من أفعاله التي تدل على الرشد.
5) يقول الشاعر بأن الزمن أبعده عن ابنه
6) شبه الشاعر الموت بإنسان يفي بوعوده -
6) شبه الشاعر الآمال بإنسان أخلف وعوده
7) يقول الشاعر أن الفترة التي قضاها ابنه في الحياة قليلة فقد مات وهو لا يزال يتذكر الفترة التي كان ينام فيها في المهد.
يقول الشاعر أن الدم استمر في النزيف من جسد ابنه إلى أن توفي
شبه الشاعر نزيف الدم بإنسان يلح على شيء
9) يقول الشاعر بأن ابنه كان على يديه عندما خرجت أنفاسه الأخيرة
9) شبه الشاعر ابنه بنبات ذبلت أوراقه وقطعت أغصانه
10) تعجب الشاعر لأن قلبه لم ينشق حزنا على ولده ولو كان قلبه أقوى من الحجر الصلب لكان انشق حزنا على ولده.
11)
12) الشاعر فقد كل سروره عندما توفي ابنه وأصبح زاهدا في عيشه وترك كل لذات الدنيا
13)
14) يقول الشاعر بأنه سيبكي حزنا على ابنه حتى يسقيه حتى وإن كانت السقيا من الدمع لا تنفع
ثالثا:
شرح قصيدة ابن خفاجة الأندلسي :
1) يصف الشاعر الجبل في قوته وثباته في وسط الصحراء ويفكر طوال الليل في عواقب الدنيا. - شبه الجبل بعالم محترم ورزين- وشبه الجبل بعالم يفكر في العواقب.
2) يصف الشاعر الغيوم التي تلف على الجبال كأنها العمامة التي تلف على رأس الرجال و وأن وميض البرق يميض عليها فتبان وكأنها حمراء اللون- شبه الجبل بإنسان يلبس العمامة- شبع الغيوم بعمامة.
3) استمعت إلى الجبل وهو أخرس لا يسمع ولكنه أجابني و حدثني بالعجائب الدنيا .- شبه الجبل بإنسان يتكلم.
4) يقول الجبل في هذا البيت : بأنني كنت ملجأ يلجأ إليه القاتل هربا وخوفا من العقاب وأنا موطن للتائبين عن الذنوب وموطنا أو ملجأ للذين انقطعوا عن عبادة الله. – شبه الشاعر الجبل ببيت يأوي إليه القاتل والتائبين عن الذنوب و الذين انقطعوا عن عبادة الله.
5) يقول الجبل: وكم مر من الزمن وأنا سائر في هذا المكان ....
6) يقول الشاعر فما كانت إلا أن أخذهم الموت والهلاك أخذتهم الريح البعد والمصائب والبلاء.- جسد الدهر بإنسان له يد – شبه الناس الذين مروا بجانب الجبل بثياب يطوى.
7) يقول الجبل ان حركة الأشجار على الجبل كأنها خفقان القلب
ان الجبل لا يبكي وانما نزفها نتيجة فراق اصحابه-
9) يتسائل الجبل إلى متى ابقى وكل الناس واصحابهم يودعوني
وقور : محترم – رزين
الفلاة: صحراء
ذوائب: أطراف العمامة
يلوث: يلف
أصخت: ناديت
أواه: مؤمن – تائب
الردى: الدهر
النوى: البعد
النوائب: المصائب والبلاء
الأيك : الشجر الكثيف الملتف على بعضه. مفردها أيكة
ورقي: الحمام
نوح: بكاء الحمام
خفق: الحركة السريعة
غيض السلوان: ما جف دمعي بسبب النسيان
يظعن: يرحل
شرح قصيدة ( اعتذار )
للنابغة الذبياني .
الفكرة الأولى : وصول الخبر الكاذب عنه إلى النعمان وأثره فيه .
الفكرة الثانية : تبرير ذهابه إلى الغساسنة ومدحهم .
الفكرة الثالثة : إظهار الضعف بسبب تهديد النعمان له .
الفكرة الرابعة : الإشادة بقوة النعمان ومكانته بين الملوك .
شرح القصيدة :
البيت الأول :
معاني الكلمات :
أتاني : بلغني ، أبيت اللعن : تحية جاهلية للملوك ومعناها بعدت عن أسباب الذم واللعن ، لمتني : غضبت علي ، أهتم منها : أحزن ، أنصب : أتعب .
شرح البيت :
- بلغني – صانك الله من كل عيب – أنك عاتب وغاضب علي وهذا أمر جعلني في حزن وقلق وتعب .
البيت الثاني :
معاني الكلمات :
حلفت : أقسمت ، ريبة : شكا ، مذهب : طريق .
شرح البيت :
- حلف للنعمان ولم يترك له بحلفه سبيلا للشك في أمره وليس بعد يمين الله مذهب يمكن أن يذهب فيه ليبرىء نفسه مما نسب إليه .
البيت الثالث :
معاني الكلمات :
الوشاية : يُقال إذا وشى فلان بفلان إذا نمّ عليه وسعى ليوقع به .
شرح البيت :
- وإذا كان الواشون قد سعوا بالفساد وبلغوا النعمان خيانته فالواشي هو الفاسق الكذاب .
البيت الرابع :
معاني الكلمات :
امرءا : جمعها : رجال ، الجانب : المتسع ، مستراد : مكان الذهاب والمجيء .
شرح البيت :
ثم دافع عن نفسه بأنه إنسان لم يحبس نفسه على بلد واحد وإنما له من الأرض متسع يغدو فيه ويروح .
البيت الخامس :
معاني الكلمات :
أحكم في أموالهم : أتصرف فيها كيف أشاء .
شرح البيت :
- وأعلن أن له في هذا المتسع من الأرض ملوكا وإخوانا وله في نفوسهم منزلة ، فإذا إليهم نال أمرين :
أ- تحكمه في أموالهم يأخذ منها ما شاء ويدع ما شاء .
ب- أنهم يقربونه من مجالسهم ، وتلك منزلة يطمح إليها كل شاعر .
البيت السادس :
معاني الكلمات :
اصطنعتهم : غمرتهم بمعروفك أحسن إليه وأكرمه .
شرح البيت :
- ثم ساق حجة منطقية وهي أن فعلهم معه وأسرهم له بإحسانهم كفعل النعمان في قوم أسرهم بإحسانه ، والنعمان لم يرهم في شكرهم له مذنبين ثم ترك الحكم والنتيجة وهي يعتبر ألا يعتبر النابغة مذنبا حين شكر هؤلاء الملوك على صنيعهم معه ، ومثل تلك الحجة خليفة أن تحرك قلب النعمان للعفو والصفح .
البيت السابع :
معاني الكلمات :
الوعيد : التهديد والإنذار ( الوعد للخير ، والوعيد للشر ) ، القار : القطران ، الجرب : مرض جلدي .
شرح البيت :
- ثم طلب من النعمان ألا يتركه بعد هذه الحجة وكأنه يسبب وعيدة له : كالجمل الذي طُلي بالقار فنفرت من منظره الجِمال وبهذا كشف عن أثر الوعيد .وأنه سيجعل الناس يفرون منه . وبذلك صور هيبة النعمان وصور حالة اجتماعية وهي أن الناس كانوا يغضبون على من غضب عليهم الملوك مجاراة لهم وخوفا من سلطانهم .
البيت الثامن :
معاني الكلمات :
السورة : المنزلة والمكانة ، الذبذبة : الاضطراب .
شرح البيت :
- ثم بين مكانة النعمان بقوله : ألم تر ... ؟ أن الله أعطاك ومنحك منزلة ومكانة تضطرب عندها مكانة كل ملك غيرك ( وكأنما يعلن أن مدحه لأولئك الذين مدحهم لم يرفع لهم مكانة حتى تعلو على مكانة النعمان ) فمنزلة النعمان أسمى من أن يبلغها ملك .
البيت التاسع :
شرح البيت :
- ثم وضح تلك المكانة بين الملوك بذلك التشبيه المركب : مثلك بين الملوك كالشمس بين الكواكب . فإذا ظهرت الشمس توارت الكواكب وكذلك منزلتك تطغى على الملوك فتتلاشى ولا تظهر .
البيت العاشر :
معاني الكلمات :
مستبق : محتفظ ، لا تلمه : لا تعاشره ، شعث : تفرق وانتشار ، المهذب : الكامل المبرأ من كل عيب .
شرح البيت :
- ثم أرسل الحكمة التي تعبر عن موقفه وهي : ليس في الدنيا من خلا من العيوب فإذا لم تقبل صداقة الصديق على ما به من عيب فلست بواجد صديقا ولا بمستبق لك أخا ، ثم استفهم فقال : أي الرجال المهذب الخالي من العيب .
البيت الحادي عشر :
معاني الكلمات :
العُتبى : الرضا ، يُعتب : يرضى ويعفو .
شرح البيت :
- وإن أك قد ظلمت بحكمك على ، ووعيدك لي ، فلست أنا إلا العبد الذي ظلمه سيده
وإن تك صاحب مغفرة وعفو فمثلك حيال موقفي خليق بهما .
عسـomanـولة- عضو فضي
- عدد المساهمات : 1105
تاريخ التسجيل : 14/12/2009
العمر : 28
رد: شرح قصائد الصف الثامن
مشكوررررررررررة
وإلى الامام
وإلى الامام
ambition queen- عضو جيد جدا
- عدد المساهمات : 181
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 28
رد: شرح قصائد الصف الثامن
ويلكمو
ثانكس عالمرور
ــ،،.,,ــ
ثانكس عالمرور
ــ،،.,,ــ
عسـomanـولة- عضو فضي
- عدد المساهمات : 1105
تاريخ التسجيل : 14/12/2009
العمر : 28
رد: شرح قصائد الصف الثامن
ثانكـــــــــــــــس كثير يفيدنا
my sweet- عضو مميز جدا
- عدد المساهمات : 828
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
رد: شرح قصائد الصف الثامن
لو سمحتوا نريد قصائد سابع وشرحهن
samar- عضو ممتاز
- عدد المساهمات : 465
تاريخ التسجيل : 19/01/2010
العمر : 27
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى